‏إظهار الرسائل ذات التسميات كتب الاباء اليسوعيين. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات كتب الاباء اليسوعيين. إظهار كافة الرسائل

17 أغسطس 2015

كتاب الثائر الأعزل أورسكار روميرو pdf - الأب سامي حلاق اليسوعي

كتاب الثائر الأعزل أورسكار روميرو pdf  - الأب سامي حلاق اليسوعي
كتاب الثائر الأعزل أورسكار روميرو pdf  - الأب سامي حلاق اليسوعي

الثائر الأعزل هي سلسلة من المقالات أنقلها من تعاليم المونسينيور "أوسكار روميرو" الذي اشتهر بلقب "الثائر الأعزل" و استشهد برصاص الغدر لأنه كان صوت الكنيسة المدوي ضد الظلم و الطغيان.  
و  لمعرفة أكثر عنه أنظر 


https://goo.gl/CdOSg1


في احتفالية اللجنة المصرية للعدالة و السلام   بمناسبة اعلان طوباوية الكاردينال أوسكار روميرو



عظة  بعنوان ’’الكنيسة السائرة (أي الكنيسة النامية المزدهرة)‘‘ :

ليتنا لا ننسى ذلك :
نحن كنيسة سائرة/ و مع أن الآخرين لا يفهمون غايتها و يضطهدونها
فإنها تتقدم في هدوء الروح، لنها نالت قوة المحبة
لقد عهد الله إلى الكنيسة مهمة تحرير العالم من الخطيئة.
لهذا السبب تُهاجَم كثيرًا؛ لأنها تنقد الخطية
لأنها تقول للأغنياء :
"لا تسيئوا استعمال السياسة
و لا تفرطوا في استغلال الأسلحة، ولا تتجاوزوا سلطتكم
ألا ترون ان ذلك خطيئة ؟ "
لأنها تقول للخطاة و لمن يعذبون غيرهم :
"لا تعذبوا، فالتعذيب خطيئة إلى الله و إهانة له،
و انتم مشغولون في تأسيس مملكة جهنم على الأرض."



عن كتاب الثائر الأعزل، للأب سامي حلاق اليسوعي
ص28-29 

الكنيسة السائرة 2
في قداس رسامة كاهنين، وضح الاسقف روميرو كيف تنقد الكنيسة الخطيئة،و شبه رسالتها برسالة الانبياء الذين لم يسكتوا على خطايا الشعب. و قرعوا الضمائر؛ فعذبتهم قوى الشر و قتلتهم
  
من السهل جدا أن يبقى ناقل الكلمة (يقصد الكاهن)
في الروحانيات الصرفة لا يزعج احدًا
و أن لا يكترث بأحداث بلده، و يقول كلمات عامة
لا تخلق المشاكل ولا تكون منبعا للنزاعات
لكن هذا ليس من سمات الكنيسة الأصيلة
لأن ما يميزها هو الكلام الصارم، ككلام الأنبياء
الذين يعلنون للشعب آيات الله
لكي يجعلها الشعب نصب عينيه
فإذا ارادت الكلمة أن تنقد خطايا الناس
عليها ان تطلب منهم ان يزيلوا الخطيئة من قلوبهم
و من جماعاتهم و قوانينهم و منظماتهم التي تظلم و تسجن
و تتعدى على حقوق الله و الإنسانية
وهو كلام يثير النزاعات و الاضطهادات

 الثائر الاعزل، الأب سامي حلاق اليسوعي 

 ص29- 30


 مهمة الكنيسة الخلاصية 2
أيها الإخوة نحن و يا للأسف ثمرة تربية روحية فردية علمتنا هكذا:
خلص نفسك و لا تهتم بالآخرين.
فصرنا نقول لمن يتألم :-
"كن صبورًا و تحمل مصائبك فغدًا تحظى بالسماء".
لا فالخلاص ليس على هذا النحو، وهو غير الخلاص الذي أتى به المسيح.
لأن خلاص المسيح يخلصنا من جميع العبوديات التي يرزح الإنسان تحت نيرها.
و في بلادنا تهتم التربية كثيرا بتحصيل العلم،
في حين يحتاج شبابنا ان يزدادوا في كيانهم، و يسعدوا في تحقيق ذواتهم من خلال خدمتهم للآخرين بمحبة.
فليتنا لا نشجع نمو  روح اشتهاء الثروة و السيطرة عند التلاميذ.
لأن هذا لا يناسب احتياجاتنا الحالية
لنفتح قلب الشاب و الطفل على المثل الأعلى الذي أساسه المحبة
و على تعلم الخدمة و تكريس النفس.
فما خلا ذلك  ليس إلا تربية الأنانية، و نحن نريد ان نتخلى عنها
؛ فهي أكبر منبع لانحراف مجتمعنا.


**********

على تربية الكنيسة أن تصنع رجالاً مسؤلين عن نموهم، و أبطالاً في العالم.
أجل، من الرجال من يستطيعون ان يلمعوا بذكائهم و قدرتهم على الخلق
و أن يضعوا أنفسهم بإرادتهم في خدمة الوطن.
و على الأسرة أن تربي ابناءها و بناتها على السعي
لأن يكونوا أكثر مما هم عليه، لا لأن يملكوا أكثر مما يملكون.
لأن يملأوا ايديهم عطاء للآخرين، لا لأن يحتكروا كل شيء لهم.
لابد من ان يربى الطفل على المحبة، لن الأسرة ليست شيء آخر غير المحبة.
و المحلة بذل للذات.
و بواستطها يكرس الإنسان نفسه لهناء المجتمع،
و يعمل على إسعاد الناس.


**********

تقول الكنيسة للناس و للمنظمات ذات الهدف النبيل العادل:
"ما تقومون به حسن لكنه غير كاف.
ادمجوه في سر الفداء المسيحي.
فإن لم تتحرروا من الخطيئة، و إن لم تسعوا جاهدين لتكونوا أبناء الله بالنعمة و القداسة.
و إن تحررتم بعيدا عن المسيح، معتمدين على مذاهب أرضية لن يكون تحرركم كاملا ".
و الكنيسة تقول لكم:
"سأخدمكم بأن آخذ بيدكم لأقودكم إلى الفداء الحقيقي
إلى مصيركم البشري، إلى دعوتكم الكاملة".
هذه هي الخدمة العظيمة التي تريد الكنيسة أن تقوم بها.


الثائر الأعزل، الأب سامي حلاق اليسوعي
ص34_ 37



1 أغسطس 2015

كتاب : يسوع ملامح من شخصيته - الاب جيرالد اوكلنز اليسوعي


كتاب : يسوع ملامح من شخصيته - الاب جيرالد اوكلنز اليسوعي 

كتاب : يسوع ملامح من شخصيته - الاب جيرالد اوكلنز اليسوعي



يمضي الاب جيرالد أوكُلِنْز اليسوعي في مهمة رسم ملامح من شخصية يسوع، باستخدام ما يسميه "مخططا من ثلاث مراحل، واضحا ومقبولا قبولا واسعا في نقل الشهادة عن اعمال يسوع واقواله"، وذلك بالاعتماد على الاناجيل الاربعةالمرحلة الاولى حياة يسوع على الارض، الثانية تناقل الشهادة عنه، والثالثة تدوين الانجيليين الاربعة اعمالهم في القرن الاول.في 12 فصلا، يوزع المؤلف مادة الكتاب، ويبدأ من جمال يسوع، متناولا باسهاب ملامح عدة من ملامحه: الإله والانسان، الشافي، الراوي، المعلم، العبد المتألم، رب المجد... وفي كل منها يتأمل، يبحث، يحلل... بالنسبة اليه، ان "وصف هذه الملامح وصفا شخصيا هو ايضا قراءة حيوية لانفسنا". كتاب "يسوع ملامح من شخصيته" صدر اولا بالانكليزية، ونقله الى العربية الاب صلاح ابو جوده اليسوعي. يقع في 360 صفحة، وهو من اصدار دار المشرق.

عدد الصفحات : 360 صفحة 


محتويات الكتاب :



اربع ملامح ليسوع 

ثلاث مراحل 

شهادة شاهد عيان 
خبرة و تفسير 
سر شخص يسوع 
السر و المشكلة 
الشهادة و تفسيراتها 

الفصل الثاني : جمال يسوع 
جميل في السماء و جميل على الارض 
جميل في معجزاته و جميل عندما يدعو للحياة 
جميل تحت ضرب السياط 
جميل في القيامة 
وجة المسيح 
حضور ملكوت الله في شخص يسوع 
فرح الملكوت

الفصل الثالث : اله و انسان 
يسوع الاله 
يسوع الانسان 
دلالات انسانية يسوع 

الفصل الرابع : يسوع الشافي
رجلان مقعدان 
ابرصان يشفيان 
الموتى يقومون 
طرد الارواح الشريرة 

الفصل الخامس : معاني المعجزات 
غفران الخطايا 
نور العميان 
يبشر بالحياة 
المعجزات من وجهة نظر تاريخية 

الفصل السادس مثل حب الاب 
الخروف الضال و الدرهم الضائع 
الابن الضال 
الاخ الاكبر 
فرح الحب و المجازفة فيه 

الفصل السابع : يسوع المعلم 
التطويبات 
الصلاة الربانية 
وصية المحبة 

الفصل الثامن : يسوع ازاء الموت 
ما قاله يسوع في نفسه 
دخول اورشاليم و طرد الباعة من الهيكل 
العشاء الاخير 
مواقف يسوع المميزة 
افكار معاصرة 

الفصل التاسع : يسوع العبد المتألم 
شهادة بطرس على الالام 
شهادة التلمي الحبيب على الالام 

حضور يسوع الدائم 
يسوع السائل 
لقاءات يسوع 
دينامية الايمان 


16 يوليو 2015

كتاب : نشيد الكون - تيار دة شاردن اليسوعي Pierre Teilhard de Chardin

كتاب : نشيد الكون - تيار دة شاردن  اليسوعي
كتاب : نشيد الكون - تيار دة شاردن  اليسوعي 


صلاة (من كتاب نشيد الكون): تيّار دو شاردان اليسوعيّ

لأنّني مرّةً أخرى، يا ربّ، في هذه الأراضي البور في آسيا، وليس عندي لا خبز ولا خمر ولا مذبح. سأرتفع فوق كلّ الرموز نحو الجلال الصافي للوجود الحقيقيّ، لأقدّم لكَ، أنا كاهنُكَ، على مذبح الأرض بأسرها عمل العالم وشقائه.
أشرقت الشمس هنا، لتُنير أقصى أهداب هذا الشرق الأوّل. ومرّةً أخرى، تحتَ غطاء أنوارها المتحرِّك، يستيقظ سطح الأرض الحيّ، ويرتعش، ليبدأ ثانيةً جُهده المُخيف. سأضع على صينيّة الكأس، يا إلهي، الحصاد المُنتظَر لهذا الجهد الجديد، وسأسكب في كأسي، النسغ الّذي يخرج من كلّ فاكهةٍ ستُكسَر في هذا اليوم.
كأسي وصينيّتي هما أعماق روح تنفتح واسعةً لتحتوي كلّ القِوى الّتي سترتفع بعد لحظة، من كلّ أصقاع الأرض، لتتوجّه نحو الروح. لتأتِ كلّها إليَّ، الذِكرى والحضور الصوفيّ لكلّ من سيوقظهم النّور ليومٍ جديد.
واحداً تِلوَ الآخر، يا ربّ، أراهم وأُحبُّهم،     ] ...[ وأذكرُهم جميعاً، أولئكَ الّذين يُشكّلون أفواجاً مجهولة الأسماء لجماعات لا محدودة من الأحياء؛ الّذين يأتون والّذين يذهبون؛ خاصّةً أولئكَ الّذين، في الحقّ أو في الضلال، في مكاتبهم، في مخابرهم أو معاملهم، يؤمنون بالتقدُّم في الحياة، ويتبعون النّور بشغَف في هذا اليوم الحاضر.
هذا الجمع الغفير المضطرب القَلِق والمُميَّز، الّذي تصدمنا كثرتهُ، هذا المحيط اللامتناهي من البشر، باهتزازاته البطيئة والرتيبة الّتي تبعثُ القلق في قلوب أكثر النّاس إيماناً، أُريدُ أن تُدوّي همساته العميقة داخل قلبي في هذه اللحظة. كلّ ما سيزدادُ في العالم خلال هذا اليوم، كلّ ما سينقُص، وأيضاً كلّ ما سيموت، هوذا يا ربّ، ما أبذل كلّ جهدي لألتقطه في داخلي كي أُقدّمه لكَ؛ تلك هي المادة الّتي أُقدّمها لكَ ذبيحةً، وهي الذبيحة الوحيدة الّتي ترغبُ بها.
إقبَل يا رب هذه القربانة التامّة الّتي تُقدّمها لكَ الخليقة، العاملة بفعل جاذبيّتكَ لها، والّتي تُقدّمها لكَ في هذا الفجر الجديد. هذا الخبز، جُهدَنا، وهو ليس في حدّ ذاته سوى أجزاء متفكّكة إلى أقصى حَدّ، وأنا أعلمُ ذلك. هذا الخمر، آلامنا، وهو أيضاً، للأسف، ليس إلا شراباً يتحلّل. لكن في عمق هذا الجمع الّذي بلا صورة، وضعتَ رغبةً مُقدِّسة لا تُقاوم، تجعلنا نصرخ إليكَ جميعنا، من الكافر إلى المؤمن: «يا ربّ، اجعلنا واحداً».

اقتباس اخر من كتاب  نشيد الكون - تيار دة شاردن  اليسوعي  Pierre Teilhard de Chardin:
اقتباس اخر من كتاب  نشيد الكون - تيار دة شاردن  اليسوعي  Pierre Teilhard de Chardin:
اقتباس اخر من كتاب  نشيد الكون - تيار دة شاردن  اليسوعي  Pierre Teilhard de Chardin:






7 مايو 2015

حصريا كتاب لماذا اخترت يسوع المسيح - تاليف برناربريفو منشورات الاباء اليسوعيين القاهرة 1980

حصريا كتاب لماذا اخترت يسوع المسيح - تاليف برناربريفو منشورات الاباء اليسوعيين القاهرة 1980
حصريا كتاب لماذا اخترت يسوع المسيح - تاليف برناربريفو منشورات الاباء اليسوعيين القاهرة 1980

ان قيمة هذه الكتاب و قوامه يتلخصان في النقاط التالية
- ان انسانية يسوع تجعل منه احدا منا ولا تتعارض مع الوهيته
-الايمان المسيحي ثقة نضعها في شخص المسيح و بحث شخصي مليئ بالقوة الفعالة و ليس اقتناء جامد لا يتقدم
-الاله الذي اعلن عنه يسوع هو اله محبة و ليس الها حاكما جبارا
-يعلن لنا المسيح عن حقيقتنا : اننا ابناء الاب , قد خلصنا يسوع المسيح و دعانا الي المحبة الاخوية بيننا
-كنيسة يسوع المسيح جسد حي يعبر بروح التجديد عن امانته للمسيح و تجد الكنيسة في عظمتها في انها فقيرة , متواضعة و خادمة مثلماكان مؤسسها

محتويات الكتاب :
لماذا اؤمن بالله ؟
و لكن ما هو الايمان ؟
في اكتشاف يسوع المسيح
بلاغ يسوع عن الله
بلاغ يسوع عن الانسان
رسالة يسوع المسيح
ماذا نعني بصفة مسيحي ؟
الكنيسة اتحاد المسيحيين

اضغط هنا للتحميل