محاضرة:- شرح تجسٌّد الكلمة" للقديس أثناسيوس الرسولي - د.جيروم المصري
محاضرة:- شرح تجسٌّد الكلمة" للقديس أثناسيوس الرسولي
د.جيروم المصري*الكلمة اتَّخذ جسدًا "وحلَّ فينا".
*لماذا نحن مُلْزَمُون بقراءة كتاب تجسد الكلمة وكتب الأباء.
*أكبر صدمة للعقل هي " تنازل الله ".
*مقارنة توضيحية لفَهم القديس أثناسيوس لأسباب التَّجسد وفَهمنا المعاصر.
* "موتًا تموت"..النهي عن الأكل من الشجرة هل كان "تهديدًا" من الله للإنسان؟ ..تصحيح لمفاهيم كثيرة في شرح تلك الأية خصِّيصًا.
*لماذا تُعتبر عقيدة" الخلق من العدم " أساسًا لشرح التجسد وليس "السقوط"؟
*"معرفة الله" ومعناها..التعارف والتلامس والإختبار وليست المعرفة بمفاهيم عصرنا الحالي.
*ما وُهِبَ لنا في العهد الجديد أعظم مما كنَّا عليه وقت خلق الإنسان الأول.
*باتحادنا به نصبح مثله.
*"تألُّه الإنسان"..وشركة الطبيعة الإلهية.
*النَّعيم، الفردوس .."حالةً" وليست مساحة جغرافية.
*وجود الموت كنتيجة تلقائية لابتعاد الإنسان عن الله.
*فشل نظرية "البدلية العقابية" التي خلقت من الآب إلهًا غاضبًا وابنًا مصالحًا.. وروحٌ قدس قد غاب دوره بينهما .
*الفرضية المنطقية :-
" الظُّلمة هي غياب النور ..والموت هو غياب الحياة"..كيف نفهمها في ظل مقولة يسوع (أنا هو الحياة)؟
*كيف نفهم "عدل الله" في ضوء صلاحه.
*لماذا ولد من "عذراء" ولم يولد من "زواج" طبيعي؟..هل لأنَّ الزَّواج خطيئة ..أم أننا في الزَّواج نَرِثُ خطيئةَ أدم ؟!
*ألم تكن التَّوبة كافية للخلاص؟...السؤال القديم الجديد .
*إعادة خلقتنا الجديدة في المسيح "إن كان أحدٌ في المسيح فهو خليقة جديدة ".
*كل شكل من أشكال الضلال هو في أصله بحثٌ سئ بإسلوبٍ خاطئ عن الله ....لهذا السَّبب يتراءف الله علي الخطاة الذين بحثوا عنه ولم يعرفوه بسبب الأسلوب الذي اتخذوه.
*هل ولد من عذراء "ليؤسس خليقة جديدة هو رأسها"، بطبيعة جديدة في نفسه... أصل هذه الطبيعة هو الله ذاته؟
*معرفة الله احتياج غريزي في الإنسان.
*المسيحية ليست ديانة بل هي حياة مع الله في المسيح بالرُّوح القدس.