كتاب سائح روسي على دروب الرب_كنيسة مارجرجس باسبورتنج
مقدمة عن الكتاب:-هذا الكتاب نشر لاول مرة في روسيا في عام 1865 وترجم لعدة لغات
-هذا الكتاب ليس مجرد قصة ولكنه اختبار روحي شيق لازم لانسان المسيحي,واليوم بالذات_ في هذا العصر المادي_ حيث يتعرض المسيحي لضغط العالم, وفي جو ألالة الذي يسيطر على نفس الانسان حتى الاختناق_وفي الجوالصاخب ما احوج الانسان الى تدخل الله السريع في حياته ليتنفس الله كحياة.......
يدخل القارئ مع السائح الروسي الى اعماق الحياة في روسيا بعد حرب القرم والغاء الرق....ويري معه كل ابطال القصة الروسية من الامير الذي يسعى الى التكفير عن حياة الطيش الى ناظر المحطة السكير المشاغب, الى كاتب المحكمة في الريف الملحد يناصر الحرية. والمحكومون بالشغال الشاقى يقطعون مراحل في طريقهم الى سيبيريا,وحاملو الرسائل الامبراطورية ينهكون جيادهم على الدروب الطويلة, والجنود الفارون في الغابات.النبلاء والفلاحون والموظفون والمدرسون وكهنة القرى:روسيا الريفية القديمة كلها تبعث امامنا بعيوبها وليس السكر أدناها,وجميل صقاتعا وابهاها المحبة,محبة القريب تنيرها محبة الله .......اطلع السائح على الايسيخية,الا انه لا يعتقد ان ممارسة الصلاة وحده كفاية لكى تعرف (ما اطيب الرب ) فان في طريقه ما يرشده الله: انه دائم التجول من مكان الى مكان,ليس له حجر يسند راسه,والصلاة المستديمة,بالنسبة اليه, هي كل شئ, الوسيلة التى مكنته من تركيز انتباهه على سر الايمان.
حجم الكتاب 15mp
-هذا الكتاب ليس مجرد قصة ولكنه اختبار روحي شيق لازم لانسان المسيحي,واليوم بالذات_ في هذا العصر المادي_ حيث يتعرض المسيحي لضغط العالم, وفي جو ألالة الذي يسيطر على نفس الانسان حتى الاختناق_وفي الجوالصاخب ما احوج الانسان الى تدخل الله السريع في حياته ليتنفس الله كحياة.......
يدخل القارئ مع السائح الروسي الى اعماق الحياة في روسيا بعد حرب القرم والغاء الرق....ويري معه كل ابطال القصة الروسية من الامير الذي يسعى الى التكفير عن حياة الطيش الى ناظر المحطة السكير المشاغب, الى كاتب المحكمة في الريف الملحد يناصر الحرية. والمحكومون بالشغال الشاقى يقطعون مراحل في طريقهم الى سيبيريا,وحاملو الرسائل الامبراطورية ينهكون جيادهم على الدروب الطويلة, والجنود الفارون في الغابات.النبلاء والفلاحون والموظفون والمدرسون وكهنة القرى:روسيا الريفية القديمة كلها تبعث امامنا بعيوبها وليس السكر أدناها,وجميل صقاتعا وابهاها المحبة,محبة القريب تنيرها محبة الله .......اطلع السائح على الايسيخية,الا انه لا يعتقد ان ممارسة الصلاة وحده كفاية لكى تعرف (ما اطيب الرب ) فان في طريقه ما يرشده الله: انه دائم التجول من مكان الى مكان,ليس له حجر يسند راسه,والصلاة المستديمة,بالنسبة اليه, هي كل شئ, الوسيلة التى مكنته من تركيز انتباهه على سر الايمان.
حجم الكتاب 15mp
1 facebook so far
لماذا لا يتم التحميل