29 يوليو 2013

بحيرة النار والكبريت في الفكر الارثوذوكسي الآبائي - م اشرف يشير





هالني ان أجد صديق عزيز احترم فكره وأقدر ارثوذوكسيته يتحدث عن الجحيم بصورة لم اتوقعها منه، فطلبت منه بـ"حرية المحبة" وبـ"رصيد الود والاحترام" الذي لي عنده ان يكون لي حق الرد علي كلامه ، وكان رده رائعا حين سألته بعاميتي المصرية:ـ
"عندي اعتراضات لاهوتية كتيرة أوي علي اللي قلته، يا تري تضايق لو عملت نوت فيها رد ضمني علي افكار كتير من كلامك ؟"
فكان رده 
"أكيد لأ، المهم نوصل للحق"
ومن هنا ظهرت المقالة للنور :)
وأرجو ان يتقبل ما فيها وان خالفه، وسأكون سعيد بمناقشته ومناقشة من يؤيد وجهة نظره.ـ





صلوا لاجل الخدمة